من قطرة واحدة من الماء نضع 0,5 ملــلتر في صحن من 50صحن من صحون الاختبار ثم نأخذ 50 صحن ونقوم بتجميدها بدرجة 25 درجة تحث الصفر لمدة ثلاث ساعات , ثم نخرج العينات ونضعها في ثلاجة أخرى بدرجة05 تحت الصفر ويقومون ب ... يعتقد الإنسان انه يعيش في هذا العالم وهو منفصل كليا عنه وهذا معتقد غير صالح كليا , الماء هو أكثر العناصر التي تتأثر بالمتغيرات الخارجية , لهذا قام السيد إيموتوا بإعداد سلسلة من التجارب على الماء , حيث يعتقد انه يستجيب لتأثيرات غير فيزيائية وقام بتطبيق عليها تأثيرات عقلية وقام بتصورها .
من قطرة واحدة من الماء نضع 0,5 ملــلتر في صحن من 50صحن من صحون الاختبار ثم نأخذ 50 صحن ونقوم بتجميدها بدرجة 25 درجة تحث الصفر لمدة ثلاث ساعات , ثم نخرج العينات ونضعها في ثلاجة أخرى بدرجة05 تحت الصفر ويقومون بإعداده بمجهر خاص وكاميرا لتلقي
المعلومات عن كل قطرة وقاموا بتشغيله دون ان ينظر إليه أو يستمع اليه احد, ثم قام بإخراج أشرطة التسجيل 50 شريط و أعطى كل شريط لشخص أمره أن يطبق عليه نية ما منهم من فكر في ( الحب , الكراهية , الحنان , القوة , الشفاء ) لاحظ في الصورة .
فوجد ان الماء التركيبة الجزيئية(البلورية ) قد تغيرت مع كل نية تغير تام , فذلك ليس ان الشخص قد قد أحدث تأثيرا في الشريط لحظة استماعه فقد تحرك فكره و انتباهه إلى الوراء وأثر على الماء في اللحظة التي تم إنتاجه فيها . باختصار أفكارك تؤثر على حسب نوعها على الماء .
إذا كانت الأفكار تفعل ذلك بالماء فتخيل ماذا يمكن أ ن تفعل أفكارنا بنا علما ان 76من جسدنا ماء و 90بالمئة من الدماغ ماء
و الف ماسارو إيموتو كتاب رائع سماه ( ذاكرة الماء ) للاسف غير مترجم يوجد نسخة إنجليزية فقط THE MESSAGE FROM THE WATE
نعم الماء يعدل صيغته البلورية على حسب افكار الإنسان ’ و كان الإنسان له سلطة على ذلك الماء افاق فكرية تحتاج لعقول متحدة , الطريقة التي يتم بها هذا الفعل الفيزيائي غير معروفة و لكن ليس لوقت بعيد ..... أظهر الكل ..
تحميل ..
تحميل ..
أن الكون الذي نعيش فيه هو عبارة عن ألة فسيحة صممها شخص جبار و حكيم , فإذا إستطعنا فهم ألية فهم عمل الماكنةالتي أمامنا و هي الكون نستطيع ان نعرف المبادئ التي أستعملت لتشغيل الكون , و عندما نعرف هذه المبادئ بالتأكيد سنعرف من خلق هذا الكون البديع .
غوتفيريد لابنيتس 1646/1716 م . يقول العالم الفيزيائي الفيلسوف الديبلوماسي غــوتفــــيرد لايــبنيــتــس:
أن الكون الذي نعيش فيه هو عبارة عن ألة فسيحة صممها شخص جبار و حكيم , فإذا إستطعنا فهم ألية فهم عمل الماكنةالتي أمامنا و هي الكون نستطيع ان نعرف المبادئ التي أستعملت لتشغيل الكون , و عندما نعرف هذه المبادئ بالتأكيد سنعرف من خلق هذا الكون البديع .
غوتفيريد لابنيتس 1646/1716 م . أظهر الكل ..
تحميل ..
وعليه لا وعي دون علم فكلما ازداد المرء علماً وفهماً ازداد وعياً .
والوعي كلمة تعبر عن حالة عقلية يكون فيها العقل بحالة إدراك وعلى تواصل مباشر مع مح ... الوعي: كلمةٌ تدلُّ على ضمِّ شيء. وفي قواميس اللغة العربية وَعَيْتُ العِلْمَ أعِيهِ وَعْياً، ووعَى الشيء والحديث يَعِيه وَعْياً وأَوْعاه: حَفِظَه وفَهِمَه وقَبِلَه، فهو واعٍ، وفلان أَوْعَى من فلان أَي أَحْفَظُ وأَفْهَمُ. وفي الحديث: نَضَّر الله امرأً سمع مَقالَتي فوَعاها، فرُبَّ مُبَلَّغٍ أَوعى من سامِع. والوَعِيُّ الحافِظُ الكَيِّسُ الفَقِيه.
وعليه لا وعي دون علم فكلما ازداد المرء علماً وفهماً ازداد وعياً .
والوعي كلمة تعبر عن حالة عقلية يكون فيها العقل بحالة إدراك وعلى تواصل مباشر مع محيطه الخارجي عن طريق منافذ الوعي التي تتمثل عادة بحواس الإنسان الخمس. كما يمثل الوعي عند العديد من علماء علم النفس الحالة العقلية التي يتميز بها الإنسان بملكات المحاكمة المنطقية، الذاتية (الإحساس بالذات) (subjectivity)، والإدراك الذاتي (self-awareness)، والحالة الشعورية (sentience) والحكمة أو العقلانية (sentience) والقدرة على الإدراك الحسي (perception) للعلاقة بين الكيان الشخصي والمحيط الطبيعي له.
والوعي بأمر ما يتضمن معرفته والعمل بهذه المعرفة.
بالمحصلة فالوعي: هو ما يُكون لدى الإنسان من أفكار ووجهات نظر ومفاهيم عن الحياة والطبيعة من حوله.
وقد يكون الوعي وعيا زائفا، وذلك عندما تكون افكار الإنسان ووجهات نظره ومفاهيمه غير متطابقة مع الواقع من حوله، أو غير واقعي وقد يكون جزئيا، وذلك عندما تكون الأفكار والمفاهيم مقتصرة على جانب أو ناحية معينة وغير شاملة لكل النواحي والجوانب والمستويات المترابطة والتي تؤثر وتتأثر في بعضها البعض في عملية تطور الحياة..
تختلف مدلولات الوعي، من مجال إلى آخر، فهناك من يقرنه باليقظة (في مقابل الغيبوبة أو النوم). وهناك من يقرنه بالشعور ويشير به إلى جميع العمليات السيكولوجية الشعورية. ويمكن أن نجعل الدلالة العامة للوعي فيما يلي: إنه ممارسة نشاط معين (فكري، تخيلي، يدوي) ووعينا في ذات الوقت بممارستنا له. ومن ثمة يمكن تصنيف الوعي إلى أصناف أربعة هي: الوعي العفوي التلقائي: وهو ذلك النوع من الوعي الذي يكون أساس قيامنا بنشاط معين، دون أن يتطلب منا مجهودا ذهنيا كبيرا، بحيث لا يمنعنا من مزاولة أنشطة ذهنية أخرى. الوعي التأملي: وهو على عكس الأول يتطلب حضوراً ذهنياً قوياً، ويرتكز على قدرات عقلية عليا، كالذكاء ، والإدراك ، والذاكرة… ومن ثمة فإنه يمنعنا من أن نزاول أي نشاط آخر. الوعي الحدسي: وهو الوعي المباشر والفجائي الذي يجعلنا ندرك أشياء، أو علاقات، أو معرفة، دون أن نكون قادرين على الإتيان بأي استدلال. الوعي المعياري الأخلاقي: وهو الذي يجعلنا نصدر أحكام قيمة على الأشياء والسلوكات فنرفضها أو نقبلها، بناء على قناعات أخلاقية. وغالباً ما يرتبط هذا الوعي بمدى شعورنا بالمسؤولية تجاه أنفسنا والآخرين. انطلاقاً من هذا التصنيف الدلالي، يمكن أن نترجم الإشكالية الفلسفية لهذا الدرس من خلال الأسئلة التالية: كيف يمكن أن يحيط الوعي بالذات؟ كيف ينفتح الوعي عن العالم وعن الآخرين؟ ما هي حدود الوعي؟
الوعي بما هو تفكير في الذات
يرى هيغل Hegel أن الإنسان هو الموجود الوحيد الذي يعي ذاته، باعتباره يوجد كما توجد أشياء الطبيعة، وباعتباره موجودا لذاته. أما الأشياء الأخرى فإنها لا توجد إلا بكيفية واحدة. وعلى هذا الأساس يجب على الإنسان أن يعيش بوصفه موجوداً لذاته ذلك "لأنه مدفوع إلى أن يجد ذاته ويتعرف عليها فيما يلقاه مباشرة ويعرض عليه من خارج." (هيغل)، وهو يستطيع ذلك حينما يسقط ذاته وتمثلاته على الأشياء الخارجية. فالإنسان يعمل دائما على تغيير الأشياء الخارجية لأنه يريد أن يرى ذاته تتحقق بشكل موضوعي. فكيف يمكن أن تتمثل الذات نفسها؟ يرى ديكارت أن الشك هو السبيل الوحيد إلى اليقين، فهو الذي يجعلنا نحيط بذواتنا. هكذا شك ديكارت في كل شيء بما في ذلك وجوده. فلم يستطع أن يقول إن الجسم والنفس من خواص نفسه. لكن تأكد له بوضوح أنه لا يستطيع أن يشك في أنه يفكر، حيث أن التفكير هو الخاصية الوحيدة التي لازمت الذات منذ البداية (= بداية الشك). فانطلاقا من التفكير يمكن أن ندرك بصفة حدسية وجود الذات ؛ هكذا استطاع ديكارت أن يقول : "أنا أفكر إذن أنا موجود". فالذات والتفكير متلازمان، فحينما تتوقف الذات عن التفكير تنقطع عن الوجود. إلا أن برغسون Bergson يرفض أي طابع ذاتي أو نسبي للوعي. فليس الوعي – في نظره – لحظة شعورية مرتبطة بشيء معين؛ وإنما الوعي هو إدراك للذات والأشياء في ديمومتها. فالوعي انفتاح على الحاضر والماضي والمستقبل. ومن ثمة فإنه لا يقبل القسمة إلى لحظات معينة لأنه تدفق وسريان يصعب التمييز بين لحظاته. وانطلاقا من هذا نتساءل: هل يمكن أن يتم الوعي في غياب العالم والآخرين؟
الوعي انفتاح على العالم وعلى الآخرين
إن كانط يميز بين الوعي بالذات والمعرفة. فهو يرى أن وعي الذات لنفسها كوجود أخلاقي لا يعني بالضرورة وعينا المطلق للأشياء؛ لأننا نجهل النومينات (الأشياء في ذاتها)، ومن ثمة يظل وعينا بالأشياء وعيا نسبيا. أما هوسرل E. Husserl فيرى – على خلاف ذلك – أن الوعي دائما قصدي (= وعي بشيء ما). فقد يكون الوعي تخيلا، أو تذكرا، أو تفكيرا منطقيا… إلا أنه يتجه دائما صوب الشيء المفكر فيه. ومن ثمة فإن الوعي بالذات هو انفتاح على الذات من خلال قصدية معينة، والوعي بالعالم هو وعي قصدي للعالم. ويحاول ميرلوبنتي Merleau-Ponty أن يخرج الوعي من هذه النزعة الفينومينولوجية (الظاهراتية)، فيقول بأن الوعي هو الذي يمنح للعالم معاينته التي يتجلى بها: إن "العالم كما هو في ذاته، فإن كل اتجاهاته وحركاته نسبية، الشيء الذي يعني أنه لا وجود لها فيه". فالذات الواعية لا تستطيع – هي كذلك – أن تتمثل وعيها إلا بإسقاطها له في العالم، ومن ثمة فإن هناك علاقة جدلية بين الذات والعالم: فبدون الذات يصبح العالم بدون أبعاد ولا جهات، وبدون العالم لا تستطيع الذات أن تتمثل نفسها كوجود متعال عن العالم. هكذا نتمكن من القول بأن الإنسان لا يستطيع أن يتمثل نفسه في غياب العالم دون أن يسقط في "مذهب الأنا وحدي" Solipsisme لكن ما هو دور الآخر في الوعي بالذات؟ يرى سارتر J.P. Sartre أن الآخر هو الذي يجعلني أعي ذاتي: فأنا حين أكون لوحدي أحيى ذاتي ولا أفكر فيها، لكن بمجرد أن أرفع بصري فأرى الآخر ينظر إلي أخجل من نفسي، لأنني أصبحت أنظر إلى نفسي بنظرة الآخر إلي. فنظرة الآخر إذن هي التي تجعلني أعي ذاتي كشيء خارج عني. فالآخر هو الوسيط الذي يجعلني أموضع ذاتي. هكذا يكون الآخر الوجود الأساسي الذي يجعلني أجعل من ذاتي موضوعا للوعي. بعد أن تعرفنا عن العلاقة الواعية التي يمكن أن تكون بين الذات ونفسها، وبين الذات والعالم والآخرين؛ نستطيع الآن أن نتساءل: هل الوعي مطلق أم نسبي؟
حدود الوعي
كثيرا ما ننسى أن معالجة الفلاسفة والمفكرين لإشكالية الوعي ترتبط بلحظات تاريخية تنعكس فيها هموم ودرجات المعرفة البشرية، ومن هذا المنطلق تختلف تمثلاتهم لحدود الوعي. فعلى سبيل المثال، ماركس يعتبر الوعي هو ذلك البناء الفوقي الذي تتجلى فيه جميع الأنشطة الإنسانية، ويرى أنه لا نستطيع إطلاقا أن نتمثل الوعي في معزل عن الأوضاع الاجتماعية وبالتالي علاقات الإنتاج. فالناس يدخلون في علاقات إنتاج معينة خارجة عن إرادتهم، تولد عندهم درجات متنوعة من الوعي. ومن هذا المنطلق يقول ماركس "ليس وعي الناس هو الذي يحدد وجودهم، وإنما وجودهم الاجتماعي هو الذي يحدد وعيهم." إلا أن ماركس لا يعتبر الوعي انعكاسا سلبيا للواقع، لأنه يؤمن بوجود علاقة جدلية فيما بينهما: فالوعي يمكنه أن يؤثر في الواقع ؛ فإما أن يساهم في تغيير الواقع (الوعي الصحيح)، وإما أن يساهم في تكريسه (الوعي الزائف). أما نيتشه Nietzsche فيرى أن بالإمكان أن يعيش الإنسان حياته في استقلال عن الوعي تماما. لما كانت الحياة البشرية معرضة للهلاك بوصفها حياة يؤطرها الصراع من أجل البقاء اضطر الإنسان أن يعبر عن نفسه في كلمات، ومن ثمة يكون نمو اللغة ونمو الوعي متلازمين. هكذا اختلق الإنسان لنفسه أوهاما أصبحت تؤطر حياته وأضفى عليها صبغة حقائق تقنن واقعه (كالواجب والمسؤولية، والحرية …إلخ). فالحقائق في العمق ليست إلا أوهاما منسية. أما فرويد Freud فينظر إلى حياتنا نظرة مخالفة تماما. فالحياة الإنسانية عنده أشبه بجبل الجليد iceberg (ما يظهر منه أقل بكثير مما هو خفي)؛ ومن ثمة نكون مخطئين جدا إذا نسبنا كل سلوكاتنا إلى الوعي، لأن "كل هذه الأفعال الواعية، سوف تبقى غير متماسكة وغير قابلة للفهم إذا اضطررنا إلى الزعم بأنه لا بد أن ندرك بواسطة الوعي كل ما يجري فينا …"(فرويد) ؛ فكثير من السلوكات لا تفهم إلا إذا أرجعناها إلى الجانب الأساسي من حياتنا النفسية وهو اللاشعور. وكتمثل توفيقي نستطيع القول بأن الحياة الإنسانية حياة مركبة، حيث يلعب فيها كل من الوعي واللاشعور دورا مركزيا. فإذا كان اللاشعور ضروريا لتفسير كثير من السلوكيات خصوصا منها المنحرفة والمرضية والشاذة، فإنه لا يجب أن ننسى بأن الحياة الإنسانية حرية وإرادة ومسؤولية، حيث يختار الإنسان كثيرا من سلوكاته بكامل الوعي. أظهر الكل ..
تحميل ..
في أعماق مكونات المادة نجد كونا مختلفا تماما عن العالم الذي نعرفه ونتفاعل معه بحواسنا,ذلك لأن احد أساسيات" فيزياء الكم" مبدئيا تقول :
"كل شيء نعتبره حقيقي يتكون بدوره من أشياء لا يمكن أن تعتبر حقيقية " فكرة غريبة قد تتعب العقل .ولكن ماكس بلانك مؤسس نظرية فيزياء الكم قال يوما ما عندما أتعبته الدراسات الكمية لفيزياء الكم ولم يكتشف اللغز النهائي لها قال :
"لم أستطع إن اكتشف اللغز النهائي لفيزياء الكم , ولكن أؤكد لكم أن العقل البشري قادر على ذلك " .
ذلك م ... فزياء الكم و كابوس أنشتاين
في أعماق مكونات المادة نجد كونا مختلفا تماما عن العالم الذي نعرفه ونتفاعل معه بحواسنا,ذلك لأن احد أساسيات" فيزياء الكم" مبدئيا تقول :
"كل شيء نعتبره حقيقي يتكون بدوره من أشياء لا يمكن أن تعتبر حقيقية " فكرة غريبة قد تتعب العقل .ولكن ماكس بلانك مؤسس نظرية فيزياء الكم قال يوما ما عندما أتعبته الدراسات الكمية لفيزياء الكم ولم يكتشف اللغز النهائي لها قال :
"لم أستطع إن اكتشف اللغز النهائي لفيزياء الكم , ولكن أؤكد لكم أن العقل البشري قادر على ذلك " .
ذلك ما كان يقصده ماكس بلانك , لنقل أن الوعي البشري و بسبب معرفتنا أو تفاعلنا مع الواقع الخارجي شكلنا لأنفسنا حقيقية انه حقيقي أو معنى كلمة حقيقة , ذلك أن العقل حقا يكيف كل ما تراه أو تتفاعل معه الحواس و الشيء الجدير بالذكر أننا لا نتعرف على العالم الخارجي إلا بواسطة الفكر ويقصد بالفكر العمليات العقلية العليا , بما أننا على عتبة بحث علمي – فلسفي لنضع بعض الفرضيات :
1 هل العقل هو الذي شكل لنا حقيقية الواقع الخارجي الذي تفاعل معه مباشرة كحقيقية في أنفسنا و مفاهيمها ؟.
2 بينما ذلك الجانب العميق الذي يشكل لنا تلك الحقيقية , و الذي لم تتعامل معه حواسنا مبشرة فنده اعتبره غير حقيقي ؟ .
ويمكننا أيضا أن نتساءل : هل الفكر و المادة جوهران مستقلان ؟أم أن الفكر هو الذي يعطي صفة الوجودية للمادة ؟
هذه مجمل التساؤلات الفلسفية التي حددت قيمة الفكر و المادة و العلاقة بينهما و لكي لا نطيل ما يمكن الإشارة إليه في البداية هو كالأتي :
إن الأفكار هي حقا من تصنع الواقع , أفكارنا هي من تصنع واقعنا سواء المعنوي أو المادي , وهذا ما سيدفعنا للغوص عميقا في جحر الأرنب لنرى مدى عمقه و سوف تقرأ و ترى ما تتضمنه فيزياء الكم او الفيزياء ما تحت الذرية .من أمور عجيبة قد تقلب نظرتك للواقع .
يقول الأديب البريطاني جورج ببرنارد شو : " العــقــل هو المــعيار الأول للحقــيقــة " . أظهر الكل ..
تحميل ..
نُبْذة
CHEBAHI HAMZA
@politique
إنسان باحث عن الحقيقة
الجزائر
عضو 2015-09-09 10:33:45
المكتبة مشاهدة الكل
أحلام أينشتاين
آلن لايتمان
المتابِعون (9)
مشاهدة الكل
المتابَعون (1)
مشاهدة الكل