مرَّت الأجيال وسكان تلك المدينة غرقى في سبات الجحود والإهمال، ولما استفاقوا
ورأت عيونهم فجرَ المعرفة أقاموا لذلك الشاعر تمثالًا عظيمًا في وسط الساحة العمومية،
وعيَّدوا له في كل عام عيدًا، آه ما أجهل الإنسان!
ورأت عيونهم فجرَ المعرفة أقاموا لذلك الشاعر تمثالًا عظيمًا في وسط الساحة العمومية،
وعيَّدوا له في كل عام عيدًا، آه ما أجهل الإنسان!