Hi, everyone my name is Ahmed and, but can call me MR. Mouse, I'm from Libya I'm 20ys old , I studying in second year (sophomore) at the College in English Department, My horoscope is the whale, I have 4 sister and 1 brother, I like swimming, watch English moves, ... Have you ever felt that you are stranger on your family between people that it should care more about you, have you ever felt that there is a space between you and your family's members, well that how I felt and feel.
Hi, everyone my name is Ahmed and, but can call me MR. Mouse, I'm from Libya I'm 20ys old , I studying in second year (sophomore) at the College in English Department, My horoscope is the whale, I have 4 sister and 1 brother, I like swimming, watch English moves, Faction moves, my favorite channels are ( Mbc2- MBC Max- MBC Action- Mbc4-fox move- FX)I like actors like( Tom Cross, Angelina Jolly, Brad beard, Nichols Cage, Vin Dazzle) and many, many Actors that I wish to meet them, my favorite place New York & Canada & USA in general and UK, I like to talking with anyone who speak English language, I wish that happen every day,, I write stories by the way I have write 3 stories until now, and 2 incomplete one of them is called" strong link of friendship " I hope publish them in one day and I hope you like my dear Readers, I'll start writing this book as Diaries, but not every day, Just when I have feeling to write and I hope you like it أظهر الكل ..
تحميل ..
السائق:أين تريد انا تنزل يا أخي؟
أنا: جامعة الاقسام لو سمحت.
بعد ثواني اوقف السيارة عند الجامعة, دفعت له وتشكرته ثم نزلت وذهب بعد أنا وصاني أن اسلم علي عمي وأوصله السلام, بعدها دخلت إلي الجامعة, كنت أنذاك في السنة الثانية من المرحلة الجامعية, إتجهت للكافتريا "القهوة" لطلب قهوتي المعتادة "ناسكافي" عادةً تكون بلا حليب, شربتها علي رواق و انا جالس في أشعة الشمس علي" الكنبة" وكنت أستمع إلي الرديو, وبعد وقت بدأت المحاضرة و لكني مازلت مستمتعاً بالقهوة والشمس ولم أنتبه علي الوقت وبعد مضى 15 دقيقة علي المحاضرة تذكرت أنا لدي محاضرة بالفعل, فقمت بالأسراع وركضت مسافة الدرج , ولكن المعلمة لم تدعني ادخل لأني كنت متأخر 15دقيق, وعندما نزلت من الدرج فكرة للذهاب الي طربلس, وكنت أفكر في هذه الفكرة من حين إلي اخر طيلة الإسبوع الفائت, الا أني كنت خائفاً بعض الشيء من الأوضاع الأمنية, فنظرت للساعة وكانت 9:20د, فتصلت بأبن عمي الذي يعمل كالسائق أجر وكان يتردد علي طرابلس مرة او مرتين في اليوم الواحد, فتصلت به وسألته عن الأوضاع الأمنية علي الطريق ومدينة طرابلس, ,اخبرني أن الأمور طبيعية جدا, الا انا توجد بوابة واحدة تسمي ببوابة "السابعة والعشرين" بعد مدينة الزاوية الحبيبة, فتفقدتُ محفظتي ووجدت بها عشرين دينارً, خرجت من الجامعة وجدت زميلي وأخبرته أن يجد لي عذراً للمحاضرة الثانية لأنني لا أرغب في الحضور لتك المحاضرة, ذهبت إلي محطة التاكسيات" كما يسميها البعض, ثم قنت بسؤال اول شخص كان لديه سيارة أجر" ميكروباص" لانها أرخص من السيارة العاديةإلا نها قد تنتظر بعض الوقت حتي تمتلىء بالركاب, فسالت الرجل الذي كان في الخامسين من عمره يرتتدي الزي الليبي" البدلة العربية" كما نقولها نحن, وكان يردد النداى المعروف لدي السائقين" الزاوية, الزوية طرابلس, طرابلس" , فسألته : كم الراكب لطرابلس يا عماه؟
الرجل: 4دنانير, أتريد الذهاب إلي طرابلس؟
أنا: نعم , ولكن حالا لا أريد الإنتظار..!
السائق: هيا هيا.... إركب مازال لي راكب واحد سنتظر بعض دقائق وننطلق...!
أنا: حسناً.
ركبت السيارة وبعد مضى دقائق إنطلقنا, وفي الطريق أخذني النوم من فترة لي فترة, حتي ان وصلنا الي بوابة" السابعة وعشرون", حيث يقوم رجال الامن بالتفتيش فتوقفت السيارة فشعرت بالخوف, ولكن زال الخوف عندما بدأت السيارة بالتحرك, وأكملنا الطريق الي طرابلس حتي وصلنا إلي محطة التاكسي بمنطقة سميت علي الجامع القديم الذي يجاورها "جامع أبورقيبة ", وهي محطة أيضاً للمناطق الغربية كالزاوية و صرمان وصبراتة, وصلت إلي هناك و دفعت الأجر ونزلت من السيارة تفقدت محفظتي وهاتفي وثم سألت السائق عن مكان دئماً أسمع به " الساحة الخضراء" أو" ميدان التحرير" الإسم الحالي لهذا المكان.
أنا: كيف لي أن أصل إلي "ساحة الخضراء"؟, نظر لي بتمعن وقال لي بجدية من دون الإبتسامة حتي
السائق: تقصد ساحة الشهداء!, زمان كانت الساحة الخضراء الأن تسمى ساحة الشهداء, يبدوا وكانك مؤيد!
قلت أنا: نعم, نعم ساحة الشهداء, لالا أنا لست بمؤيداً ولا بمعارض, أنا فقط ليبي ولا أهتم بالأمور السياسية سيدي.
السائق: لاتخاف, لاتخاف أنا فقط أمزح معك يارجل مابك إرتعب هكذا.
انا: لالا ياسيدي أنافقط لأهتم ولا أعرف الأمور السياسية ولا أريد أتكون لي علاقة بقصة"مؤيد ومعارض" للأننا كلنا ليبيين", السلام عليكم ياعمه.
ثم إتجهت إلي المدينة القديمة وهي منطقة أثرية بطرابلس كما أنها قديمة جداً, يزينها الألوان الأبيض والأزرق علي النوافذ من بعيد ومن الداخل تعج بالمحالات الذهب والملابس كما يوجد بها بعض الزوار أيضا, أنها حق مدينة رائعة للتسوق.
ثم خرجت منها وجدت نفسي أقابل نفسي علي "ساحة الشهداء", أنها حقاً ساحة وأجمل تلك الطيور االتي يقدم الناس علي إطعمها, وأيضاً ببائع الورد, ثم أخذت أمشي حتي وصلت إلي القطعة الخضراء علي الجانب الأخر من الطريق أنها حق رائعة, وبنهيايتها ألعاب للأطفال الصغار وبائعي البوشار والمطاعم المتنقلة الصغيرة, رغم الظروف الأمنية ومايقوله الناس عن طرابلس وتفجيرات وخطف وقتل, إلا أنك تجد نفسك محاط بكثير من الناس من مختلف الأعمار وخاصتاً في فترة الصباح انه حق جوآ عطرآ ومنعشآ كما هو رومنسي وخاصتنا علي رصيف البحر الممتد لبعض المترات" الكورنيش", كما لا أنسى تلك القلعة" السرايا الحمراء" وماتتمتع به من منظر خلاب وخاصتا من جهة البحيرة الإصطناعية التي تحتوي علي نافورة بداخلها والبط وإوزآ يعمُ حولها, جلست بعض الوقت وانا أستمع الموسيقي وأدون مذكراتي اليومية كالعادة ناسيأ الهم و الغم والكأبة التي كانت لدي, وبعد وقت طويل من الجلوس توجهت إلي مطعم ومقهى " السرايا الحمراء" كما يسمى, انه حق رائع ذو إطلالة كلاسيكية من الداخل, ولكن إذا آت بك الوقت إلي هناك تفقد محفظتك ونقودك جيداَ لأنها غالية الثمن في معضم الأطعمة, دخلت لصالة الشاي والقهواء وطلبت "كابتشينو" وبعد وقت قصير, فتحت جهازي علي الواي فاي الموجود هناك لتفقد الأخبار ورسائل و"السيلفي" علي الفيس بوك, كما جددت حالتي بأني موجد في طرابلس في تلك المطعم, وعندما حلا وقت الظهيرة وبعد وقت من أذان الظهر, قمت للذهاب إلي مكان أخر, وعندما قمت بطلب الحساب ظننتً أنه لم يفوت الخمسة دنانير إلاأنه طلب حق كوب القهوة الذي يكون"4 دننانير" مع الماء طبعاً وأنا كنت قد طالبت معها أيضا الكيكة السوداء"تشييز تشوكليت كيك" أنها حقاً لذيذة إلا أنها سعرها باهض الثمن"3 دنانير", بعد أن دفعت الحساب ذهبت إلي الميناء وبدأت السير وأنظر إلي البحر بجانب الطريق قبل عمارات " ذات العماد" أنها عبارة عن أربعة عمارات متناسقة الشكل مذهلة المنظر, إلانها تبدو وكنها ثلاث عندما تكون بإحدى الجوانب إلا أنها أربعة.
وبينما كنت أمشي وقف لي رجل بسيارته السوداء, فأشار لي, ظننت أنه يريد فقط أن يسألني عن مكان ما, ولكن ليس هذا ماكان يدور في ذهن ذاك الرجل
أنا:السلام عليكم
الرجل: عليكم السلام, مرحبا كيف الحال
أنا: نعم أنا بخير والحمدالله
الرجل: كيف الحال أتريد أن أوصلك الي مكان ما؟
أنا: لا شكراً ارغب في المشي, شكرأ لك.
الرجل: هيا هيا دعني أوصلك إلي مكان الذي تريده؟
أنا: لا شكرآ انا أرغب حقاً في المشي!!!!!
الرجل: لاداعي لذلك فالشمس قوية هيا هيا إركب, ما أسمك , تبدو وكأنك لست من هنا صحيح؟
أنا: صحيح أُدعى إسحاق من مدينة صبراتة, وجئتُ لزيارةِ أقربي هنا في طرابلس.
الرجل : أو حقاً! مرحباً بك حقاُ هيا هيا اركب دعنا نمضي وقتاً ممتعاً وسأعرفك علي بعض المناطق الجميلة هيا إركب.
عندما أدركت أن أصراره الزائد علي الصعود السيارة غير مُطمئن ذهبتُ ركضاً إلي أقرب مكان يتواجد فيه الناس, لقد شعرتُ بالذعرحقاً, عندها مشيت مسرعاً إلي محطت التاكسي التي كنت قد نزلت بها, ووقفت أتصل بزوجة عمي التي أسميها أمي الثاتية, هي التي قصدتها بالأقارب في الحديث الذي جرى بين وبين ذلك الرجل المخبول"صاحب السيارة السوداء", فتصلت بزوجة عمي أخبرها بأنني في طرابلس وأرغب في المجي الي بيتكم و لكن لا أعرف الطريق التي تؤدي اليه
فقالت: أخبرني عن مكان وسأتيك حالاً ياإسحاق
انا: حسنا أنا في المكان الذي يقف فيه السيارات مقابل سور المدينة القديمة من الخلف.
فقالت: عليك أن ترجع إلي المثلث الموجود نهاية الطريق ذاته يإاسحاق وهنا أنا قد ركبتُ السيارة متجهةً نحوك ياعزيزي لاتقلق.
أريحتني هذه المكالمة حقاً وزال الذعر الذي اصابني بتُ كلما أرى سيارة سوداء اتحش قارعة الطاريق واذهب علي الرصيف أمثل دور أحدهم يتكلم مع أحد ما, وبعد وقت أتت زوجة عمي بسيارتها البيضاء وصعدت السيارة ثم إنطلقنا الي بيتهم وعندما وصلنا هناك وجدت أمها وأخوها يجلسان علي طاولة الغداء, فأكلنا الغداء الذي كان " معكرونة بفواكة البحر" وكانت حارة جدأ وأنا لا أتحمل الأكل الحار ولا" الكالامار" الموجود داخل المعكرونة وهو نوع من الأخطبوط, وفي حقيقة الأمر أنا لاأعرف ماهي فواكة البحر ولا أن الكالامار موجود داخل المعكرونة لأنني في سبق كانت أعاني من حساسية من هذا النوع من المكولات البحر" الكالامار", وإذا اكلته يتضخم لساني وفمي أكمله, وقد روادني هذا الإحساس عندما أكلت ثالث ملعقة من تلك المعكرونة, فسألت عما تحتويه هذه المعكرونة ومايوجد بها. فأخبرتني عن "الكالامار والسيباء" اي نوعان من القرنيط "الأخطبوط" الذي لم أكله منذ عشرة سنين, و ما أن ذكرت أختها أسم السيباء, ذهبت مسرعأ إلي حوض الإغتسال وحذفت مافي فم من اكل, وقالت لهم اني اعاني من حساسية إتجه هذه الإطعمه وبعد دقائق تضخم لساني وشاربي بعض الشيء حتي لحظوا ذلك وبدأوا بالضحك وأنا عيناٌ تدمع وعيناٌ تضحك وبقينا في حالة الضحك لدقائق, ثم قمت للأغتسال وبعدها اخذت قسطاُ من الراحة" قيولة " وفي الصباح اليوم الثاني عند11:30 عدت إلي المنزل. أظهر الكل ..
تحميل ..
Hi, everyone my name is Ahmed and, but can call me MR. Mouse, I'm from Libya I'm 20ys old , I studying in second year (sophomore) at the College in English Department, My horoscope is the whale, I have 4 sister and 1 brother, I like swimming, watch English moves, ... Have you ever felt that you are stranger on your family between people that it should care more about you, have you ever felt that there is a space between you and your family's members, well that how I felt and feel.
Hi, everyone my name is Ahmed and, but can call me MR. Mouse, I'm from Libya I'm 20ys old , I studying in second year (sophomore) at the College in English Department, My horoscope is the whale, I have 4 sister and 1 brother, I like swimming, watch English moves, Faction moves, my favorite channels are ( Mbc2- MBC Max- MBC Action- Mbc4-fox move- FX)I like actors like( Tom Cross, Angelina Jolly, Brad beard, Nichols Cage, Vin Dazzle) and many, many Actors that I wish to meet them, my favorite place New York & Canada & USA in general and UK, I like to talking with anyone who speak English language, I wish that happen every day,, I write stories by the way I have write 3 stories until now, and 2 incomplete one of them is called" strong link of friendship " I hope publish them in one day and I hope you like my dear Readers, I'll start writing this book as Diaries, but not every day, Just when I have feeling to write and I hope you like it أظهر الكل ..
تحميل ..