الليل لايسكن إلا حينما ننام .....
تحميل ..
تسلكها وفي عقلك ترتج فكرة داكنة وقلبك يضخ أعاصير الخوف .هل ستلوكني الريح قريبا وتقضي على البقية الباقية من طمأنيتي أن تبقت اصلا!؟
أم أن الرياح اﻵخرى ستقودني إلى محطات النسيم التي تقودنا الى جادة آخرى بوجههاشمسا أصيلة وساحة فسيحة نظيفة ونهر أغتسل فيه من وجع تلك الدروب....... أخاف عبور الدروب الضيقة تخنقني مساحتها وغبارها المتسرب من عدم الأعتناء بنظافتها.
تسلكها وفي عقلك ترتج فكرة داكنة وقلبك يضخ أعاصير الخوف .هل ستلوكني الريح قريبا وتقضي على البقية الباقية من طمأنيتي أن تبقت اصلا!؟
أم أن الرياح اﻵخرى ستقودني إلى محطات النسيم التي تقودنا الى جادة آخرى بوجههاشمسا أصيلة وساحة فسيحة نظيفة ونهر أغتسل فيه من وجع تلك الدروب....... أظهر الكل ..
تحميل ..
هل نسافر مع الوهم دون تحديد الوجهة فقط ﻹننا نريد حياة لينة حياة سهلة خالية من الوجع..!؟
هل نقبل للأنفسنا حياة نصفها متراس للألم ونصفها كأس يسكرنا حينا من الوقت...!؟
أليس غريب أن نرضى بتمثيل نفس الدور كل عام ولانسعى لتطوير دورنا في السنوات اللاحقة...!؟
هل نقبل للأنفسنا حياة نصفها متراس للألم ونصفها كأس يسكرنا حينا من الوقت...!؟
أليس غريب أن نرضى بتمثيل نفس الدور كل عام ولانسعى لتطوير دورنا في السنوات اللاحقة...!؟
تحميل ..
حروفي ليست كلمات بل هي بكاء وأنين وصراخ هادئ على الورق
تحميل ..
ثم هل حدس المرأة بوجود آخرى في حياة حبيبه دائما هو صحيح؟
تحميل ..
هل دائما تكون غيرة المرأة تدل على ضعفها هشاشتها عدم ثقتها بنفسها...؟!ام هناك مايستحق غيرتها؟
تحميل ..
وسط دائرة أطيل النظر تائهة في جهات أربع أبحث عن مكنسة جيدة ل أنظف بها أوساخ الغفلة الحاجبة عن قلبي روعة النظر إلى الجمال الرباني حين يغتسل القلب بماء الطهر والصفاء
تحميل ..
صباحا ومساءا اصبحنا نتألم من صداع في رؤؤسنا ونرى الصور غائمة...
قديما كنا نتأذى من القليل من المدخنين ... وحاليا جميعنا مدمنون ..أدمان من نوع فاخر لهواتفنا أعز مانملك..
ولكننا لانستطيع أن نكتم او نغفل عن الحسنات التي تذهب السيئات..
كيف لي أن أنسى تلك التجربة المهمة التي لملمت اطرافي المتفرقة وردت لي روحي التائهة بعد ان عانت في هذة العتمة تبحث عن ضياء يعيد لها فطرتها...
أذكر عندما كان عمري طفلة عشر سنوات .كنت أحسب نفس ... حتى وأن كانت لديك فكرة سوف تغيب خلف هذا الجو الضبابي ...
صباحا ومساءا اصبحنا نتألم من صداع في رؤؤسنا ونرى الصور غائمة...
قديما كنا نتأذى من القليل من المدخنين ... وحاليا جميعنا مدمنون ..أدمان من نوع فاخر لهواتفنا أعز مانملك..
ولكننا لانستطيع أن نكتم او نغفل عن الحسنات التي تذهب السيئات..
كيف لي أن أنسى تلك التجربة المهمة التي لملمت اطرافي المتفرقة وردت لي روحي التائهة بعد ان عانت في هذة العتمة تبحث عن ضياء يعيد لها فطرتها...
أذكر عندما كان عمري طفلة عشر سنوات .كنت أحسب نفسي لست طفلة بل شابة لاتعبأ بمشاهدة مسلسلات الكرتون الا في اوقات مقطعة وسرعان مااتملل واحدث نفسي بأحاديث الكبار كيف أتابعها انا لست طفلة صغيرة....!
....
وكبرت معي جنبا إلى جنب الهموم وطموحي كثيرة ولكن للأسف بقيت كما هي لم تكبر اوتشيخ ولم تعد كذالك في عمر الاطفال ..بل وقفت في عمر المراهقة تلك الأماني ...
ترى ما السبب؟ لنرجع نقرأ الدفاتر القديمة لنرى ماكانت تحمل لعل وعسى نحصل لها على علاج لتنمو اقلها نموا بطيئا ولكن طبيعيا...
عادت مريم من المدرسة بعد أن فلتت اورمت ثقلها على فراشها لدقائق معدودة حتى تعبأ طاقة جديدة بعد يوم دراسي ممل ..
نهضت متجهة تغسل وجهها وفمها من غبار الكتب واصوات الطاولات والكراسي ...
يا لسعادة الطلاب حين يعودوا لمنازلهم شيئ يشبه الخلاص من قيد السجن إلى الحياة خارج اسوارها...
صلت الظهر واتجهت مسرعة إلى الحمام لتغسل مريولها وتنشره على حبل ممدود في السطح ليشحن بإيجابية الشمس الدافئة فربما نتعلم من الشمس كيف نعطي بحب دون مقابل.
برشاقة تهبط الدرج في ثواني لتنضم مع بنات عمها واخواتها في حلقة دائرية لتناول الغداء وتبادل الدعوات الضاحكة للمعلمات ..
زهرة اليوم اكلت اكلة من المعلمة سعادوا بعد ماشافتني اكل اعلوش توقعوا ويش سوت فيني الله لايوفقها عسى رجلها يضربها بكرة وتغيب
لاويش شا وس سوت فيش
شوفوا خدي احمر عطتني كف فشلتني كدام البنات...
فاطمة اختها :لو اني منش شكيت عليها خلي ابويي يروح للمديرة ويهدد المعلمة يفصلوها ادا ما تعتذر منش ..
الأب صمام الأمن الذي يصد ويدفع كل من يمس ابوته وخصوصا عندما يكون هذا ل أحد بناته لا يحتمل أن يرى أثر الكدمات على هذة الدائرة الرقيقة المكورة والمرسومة بدقة الله الذي أحسن كل شيء خلقه في وجه فتاة ضعيفة البنية ....
فكيف يحتمل أن يراءها مع زخات المطر من عيني أبنته مدفوعا بكل القوة يترجل "علي" أب زهراء واقفا امام مدرسة السلام الثانوية للبنات يحكي لحارس المدرسة القصة فيقول له ياعلي تنازل عن هذة المعمة فلن تجني منها إلا الخسارة ..
يتبع أظهر الكل ..
تحميل ..
حين نسكب الدموع منهم نعلم أن غيرنا يسكبها منا..
مامنا أحد فكر يضع حدا لهذا الظلم بإن يتعلم يبني نفسه من جديد ويبدل أنفس اﻵخرين بإيقاف تلك الدموع الحارقة التي تجرف كل من يأتي حولها ويرسم هندسة جديدة وينفذها ليهدي لهم ابتسامة تستطيع أن تعيد الحياة من جديد حياة ثانية أفضل لهم ولنا ...
..نحن نستطيع ولكننا لانريد أن نستطيع...! هنا في دار الدنيا نعيش بدورين ظالمين ومظلومين فنحن يظلمنا آخرين ونظلم آخرين..
حين نسكب الدموع منهم نعلم أن غيرنا يسكبها منا..
مامنا أحد فكر يضع حدا لهذا الظلم بإن يتعلم يبني نفسه من جديد ويبدل أنفس اﻵخرين بإيقاف تلك الدموع الحارقة التي تجرف كل من يأتي حولها ويرسم هندسة جديدة وينفذها ليهدي لهم ابتسامة تستطيع أن تعيد الحياة من جديد حياة ثانية أفضل لهم ولنا ...
..نحن نستطيع ولكننا لانريد أن نستطيع...! أظهر الكل ..
تحميل ..
لماذا أصغي لكل صوت ينبح بالعواء والشؤم ..؟
لماذا لا أستجيب للصوت الذي يأمرني بإن أفرغ الشحنات السالبة على شكل كلمة وحرف ....؟
أرى أن الكتابة معجزة أو دواء ثمنه رخيص ولكن قليل الأستخدام...
هل يجدر بي أن أكون كاتب لكي أكتب ؟
أعتقد ان من حق الجميع بل هو واجب وفرض علينا أن نفرش مهاراتنا في الورق .. لنطعم قراء جائعون لطعام وخبز وشراب يبرد ويلطف ارواحهم وبعد قليل تتوالى الموائد.. نعزمهم اليوم ويعزموننا غدا.. لنأكل جميعا من مائدة القلم ... فصل من اﻷلم ،فصل من الرتابة...
لماذا أصغي لكل صوت ينبح بالعواء والشؤم ..؟
لماذا لا أستجيب للصوت الذي يأمرني بإن أفرغ الشحنات السالبة على شكل كلمة وحرف ....؟
أرى أن الكتابة معجزة أو دواء ثمنه رخيص ولكن قليل الأستخدام...
هل يجدر بي أن أكون كاتب لكي أكتب ؟
أعتقد ان من حق الجميع بل هو واجب وفرض علينا أن نفرش مهاراتنا في الورق .. لنطعم قراء جائعون لطعام وخبز وشراب يبرد ويلطف ارواحهم وبعد قليل تتوالى الموائد.. نعزمهم اليوم ويعزموننا غدا.. لنأكل جميعا من مائدة القلم ... أظهر الكل ..
تحميل ..
نُبْذة
نجمة،،،
@123456789
عضو 2016-02-11 21:05:52
المكتبة مشاهدة الكل
المتابِعون (36)
مشاهدة الكل
المتابَعون (90)
مشاهدة الكل