واحة الغروب
التاريخ هو ذلك اليقين الذى يحدث عند النقطه التى تلتقى فيها عيوب الذاكره مع عدم كفايه التوثيق
الاحساس بالنهايه
لا يوجد فرق كبير بين الشرق والغرب والجنوب والشمال . فمهما كانت وجهتك يجب أن تجعل الرحله التى تقوم بها رحله فى داخلك فاذا سافرت فى داخلك فسيكون بوسعك اجتياز العالم الشاسع وما وراءه
قواعد العشق الأربعون
لاوجود للخيال فكلها حقائق ... اذا كان ذاك خطأ فكل الحقائق انما هى محض خيال
ان الدين يضعف ويقفد حماسته الأولى ويختفى الأنبياء والقديسون وتصبح الزعامه الروحيه تراثا اسميا يرثه فقهاء الشريعه , ونجم الهدى الذى يهتدى به فقهاء الشريعه هو السنن ويكرهون الدين على سلوك هذا المسلك أما الفلسفه فتقول : ان النجم الذى اهتدى بنوره هو العقل فاذهبوا أنتم الى اليمين وسأذهب أنا الى الشمال " والدين والفلسفه كلاهما يدعى الروح وكلاهما يجذبها الى ناحيته , وبينما يكون هذا الصراع محتدما تضع التجربه حملها فتلد مولودها وهو العلم الواقعى ويصبح هذا الزعيم الصغير الذى يقود العقل فيقول ان سنن الأ ...
ان الدين يضعف ويقفد حماسته الأولى ويختفى الأنبياء والقديسون وتصبح الزعامه الروحيه تراثا اسميا يرثه فقهاء الشريعه , ونجم الهدى الذى يهتدى به فقهاء الشريعه هو السنن ويكرهون الدين على سلوك هذا المسلك أما الفلسفه فتقول : ان النجم الذى اهتدى بنوره هو العقل فاذهبوا أنتم الى اليمين وسأذهب أنا الى الشمال " والدين والفلسفه كلاهما يدعى الروح وكلاهما يجذبها الى ناحيته , وبينما يكون هذا الصراع محتدما تضع التجربه حملها فتلد مولودها وهو العلم الواقعى ويصبح هذا الزعيم الصغير الذى يقود العقل فيقول ان سنن الأولين هى التاريخ والعقل هو منهج التاريخ كلاهما يفسر ويؤول ويرغب فى بلوغ ذلك الشىء الذى لايمكن تحديده ولكن ماذلك الشىء أهو قلب هذبته الروح واذا كان الأمر كذلك فاستمع الى كلمتى النهائيه : الدين هو العلم الواقعى وهدفه هو تهذيب قلب الانسان
أظهر الكل ..ليحذر الرجل المرأه عندما تساورها البغضاء لأنه اذا كان قلب الرجل مكمنا للقسوه فقلب المرأه مكمن للشر
هكذا تكلم زرادشت
لندع النساء الجميلات للرجال الذين لا خيال لهم
عابر سرير
فأجابنى
بأن كل الشخصيات مجرد اسقاطات عن ىنفسه